يعبر عبد الحميد معالي عن امتنانه وتقديره لجماهير فريق اتحاد طنجة، حيث أكد أن رحيله عن النادي لا يعني نسيانه لما قدمه خلال فترة تواجده هناك. كتب على حسابه الشخصي في إنستجرام: “عائلتي الثانية نادي اتحاد طنجة لكرة القدم، هكذا هي سنة الحياة، لكل بداية نهاية”.
ذكرى وتقدير للفريق والجماهير
تحدث معالي عن المشاعر التي يحملها تجاه الفريق، مؤكدًا أن كل لحظة قضاها داخل جدرانه ستظل محفورة في قلبه وذاكرته، سواء كانت تعبًا، فرحة، دمعة، أو انتصار. أشار إلى أن رحلته مع الفريق انتهت ولكن ذكرياته ستظل معه دائمًا، مع أمل أن يوفق في تحدياته الجديدة بإذن الله.
شكر للجماهير والدعم المستمر
وجه معالي الشكر للجماهير التي كانت دائمًا خلفه، تدعمه وتحثه على التميز، وخص جمهور هيركوليس بمزج من مشاعره لأنها كانت الوقود الذي غذّى طموحه وزاده إيمانًا بقدراته. أكد أن دعم الجماهير يجعل من المستحيل ممكنًا، وأهداهم تحية وسلام، قائلاً إن جزءًا من قلبه يظل مع الفريق مع بداية مرحلة جديدة في حياته.
امتنان للطاقم الفني والإداري
اختتم معالي تعبيره بالشكر لكل من ساعده ووقف بجانبه، بدءًا من المكتب الإداري، والطاقم الفني، واللاعبين، والطاقم الطبي، وكل من دعمه. أكد أن حبّه لنادي اتحاد طنجة سيظل دائمًا، وأن ذكرياته وروح الفريق سترافقه دائمًا على مر الحياة.
