عودة الحب بين إسماعيل حاجي أوغلو وطليقته دويغو كوماركي
بدأت الأحداث عندما أعلن النجم التركي الشهير إسماعيل حاجي أوغلو عن زواجه مرة أخرى من طليقته الممثلة دويغو كوماركي، بعد انفصال دام لسنوات شهدت خلالها قصة حب أخرى ومواقف درامية لفتت انتباه الجمهور والإعلام التركي. فاجأ الثنائي الجميع بإعلان قرارهما إعادة الارتباط، واحتفلا بحفل زفاف بسيط على متن قارب على مياه مضيق البوسفور، الذي يُعتبر رمزًا لبدايات الحب الجديدة في الثقافة التركية، وارتدت دويغو فستان زفاف أبيض بينما ظهر أوغلو في بدلة سوداء، في أجواء رومانسية هادئة.
قصة الحب والتقاطع الدرامي بين إسماعيل ودويغو
ارتبط إسماعيل حاجي أوغلو ودويغو كوماركي منذ عام 2016، وتوجت علاقتهما بالزواج وإنجاب ابنة أسمياها “يمين”، التي زادت من قوة الرابط بينهما. لكن بعد أربع سنوات، وفي عام 2020، قررا الانفصال رسمياً بسبب خلافات صعبة لم يتمكن الثنائي من تجاوزها في ذلك الوقت. بعد ذلك، دخل إسماعيل في علاقة مع الممثلة ميرفي تشاغيران، التي لاقت اهتمام الجمهور، لكنها لم تستمر طويلاً. رغم ذلك، ظل اسم دويغو مرتبطًا بإسمه وسر علاقتهما، خاصة مع وجود ابنتهما المشتركة. وفي شهور قليلة، بدأت المؤشرات تظهر على أن عودتهما إلى بعضهما باتت قريبة، وأصبح الحب بينهما فرصة جديدة، بعدما غطت مشاعر الاشتياق والاحترام على الخلافات السابقة.
سيرتها الفنية وإشراقها في الدراما التركية
يُعد إسماعيل حاجي أوغلو أحد أبرز نجوم الدراما التركية، حيث حقق شهرة واسعة من خلال أدواره المتنوعة والمميزة. انطلق في عالم الفن بفضل مسيرته الحافلة التي تضمنت أدوارًا مركبة وناجحة، وشارك في عدة أعمال درامية وسينمائية حققت نجاحًا جماهيرياً، من بينها مسلسلات “حب بلا وعي”، و”لا تبكِ يا إسطنبول”، و”السجين”، مما جعله واحدًا من الوجوه البارزة في الساحة الفنية التركية التي تجذب الجمهور داخليًا وخارجيًا.