صرّح هشام عبد الخالق بأن المنصات الرقمية لم تضر صناعة السينما، بل أضافت نافذة جديدة لزيادة الدخل مثل السينما المحلية والخارجية والتوزيع التلفزيوني.
أوضح أن منصات العرض جاءت كامتداد طبيعي لتطور وسائل المشاهدة، من الفيديو والدي في دي سابقًا إلى العصر الرقمي الآن.
قال إن الجمهور الذي يذهب للسينما سيستمر في الذهاب لأنها تعتبر خروجة، بينما المنصات تخاطب جمهورًا آخر يفضّل المشاهدة في المنزل.
أشار إلى أن المشكلة الوحيدة كانت خلال فترة كورونا حين اعتمد بعض المنتجين على المنصات فقط، لكن بمرور الوقت توازن السوق بين السينما والمنصات.