أكدت روضة المريخي، مدير إدارة الشراكات في جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، أن نموذج «K2 Think» نقلة نوعية في مجال الذكاء الاصطناعي.
أوضحت أنه يجسّد نهجاً جديداً لبناء أنظمة أكثر ذكاءً وكفاءةً فيما يتعلق بالعلاقة بين الحجم والأداء؛ فعلى الرغم من اعتماده على 32 مليار معامل فقط، إلا أنه يتفوق على نماذج أكبر منه بنحو عشرين مرة، ما يبيّن أن الحجم ليس مؤشراً على الكفاءة. وغيّر هذا النموذج المعادلة من «الأكبر هو الأفضل» إلى «الأذكى هو الأفضل»، مخطّاً بداية موجة جديدة من الابتكار التي ترتكز على الكفاءة والمرونة.