استبقت الإمارات الجدول الزمني الدولي للتخلص التدريجي من المواد المستنفِدة لطبقة الأوزون، وواصلت تعزيز دورها كقائد في العمل البيئي على المستويين الوطني والدولي.
وتدعم الإمارات بذلك الجهود الدولية الرامية إلى التخلص التدريجي من هذه المواد والحد من استخدام بدائلها ذات التأثير الضار على المناخ.
نجحت في منع استهلاك مجموعة الكلوروفلوروكربون والهالونات منذ 2010.
وخلال السنوات العشر الأخيرة خفضت استهلاك مجموعة الهيدروكلوروفلوروكربون بنسبة 35%.