أقامت دولة الإمارات فعالية «حوار الشباب» على هامش أعمال الدورة الثمانين للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، بحضور سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، وهي من تنظيم وزارة الخارجية.
وجمع الحوار الذي نظمته وزارة الخارجية قادة شباب من مختلف أنحاء العالم، وعُقد في مقر بعثة دولة الإمارات الدائمة لدى الأمم المتحدة في نيويورك.
وشهد الحدث تواصلاً وتفاعلاً بين المشاركين، حيث استمع الحاضرون إلى تجارب شبابية من مناطق متنوعة وتبادل القادة الشباب أفكاراً حول تعزيز التعاون الدولي وتوفير فرص التعلم والتبادل المعرفي.
وأكد المشاركون على أهمية دعم الشباب وتمكينهم من قيادة مشاريع تنموية وتطوير مهاراتهم، مع التركيز على تعزيز الشراكات الدولية وتبادل الخبرات بين الدول.
أبرز محاور الحوار وآثاره
سعى الحوار إلى فتح قنوات حوار مفتوحة بين الشباب والقيادات الدولية، وتأكيد الالتزام بتطوير فرص التعليم والتدريب وريادة الأعمال والشبكات المهنية، بما يعزز قدرة الشباب على المساهمة في التنمية المستدامة.
