تصاعد الخلاف حول إدارة تركة مايكل جاكسون والجهات القانونية
كشف منفذا التركة أن ويد روبسون وجيمس سيفتشاك، اللذان يتهمان النجم الراحل بالاعتداء الجنسي، يسعيان إلى تسوية مالية قد تصل إلى 400 مليون دولار.
ظهرت المعلومات في وثائق محكمة تخص نزاعًا منفصلاً تقوده باريس جاكسون ضد المنفذين حول تكاليف قانونية مثيرة للجدل.
أوضحا أن على التركة تغطية النفقات القانونية الضخمة للدفاع عن القضية، محذرين من أن عدم الدفع قد يعرض الدعوى للخسارة تلقائيًا.
ولم يُكشف عن الرقم الذي يطالب به روبسون وسيفتشاك، وهو ما يجعل التطور أحدث تصعيد في القضية التي تعود جذورها إلى سنوات من الجدل حول مزاعم الاعتداءات.
في المقابل، تواصل باريس جاكسون، البالغة 27 عامًا، الاعتراض على ما تصفه بـ”الإنفاق المفرط”، خصوصًا دفع 625 ألف دولار لثلاث شركات قانونية، بينها ما اعتبره محاميها “هدايا فاخرة” مقابل ساعات عمل غير مسجلة.
وجاء في ملفها القانوني أن هذه المدفوعات غير المنتظمة تثير تساؤلات حول كفاءة المنفذين في إدارة التركة ومنع الهدر المالي.
