هل لجأت جينيفر لوبيز إلى عمليات تجميل بمناسبة عودتها إلى العزوبية؟

مرحلة التحول الذاتي

تبدأ جينيفر لوبيز مرحلة جديدة في حياتها بعد طلاقها الرسمي من الممثل بن أفليك في يناير 2025، وتسعى من خلالها إلى استعادة توازنها النفسي والبدني وبناء حضور قوي في هوليوود.

ووفق ما نقله مقربون، تخوض لوبيز ما يوصف بـ”رحلة تحسين ذات” وتضع نفسها في مقدمة أولياتها لاستعادة بريقها وتجدد حضورها الفني.

قال مصدر مقرب: “تسعى جينيفر لتطوير ذاتها وتظهر النتائج بوضوح؛ فقد استعادت ثقتها بنفسها وتبدو في أفضل حالاتها منذ وقت بعيد”. كما أُشير إلى أنها خضعت لعلاجات تجميل غير جراحية، مثل جلسات الليزر وتحفيز إنتاج الكولاجين لتحسين البشرة، وهو ما يرى فيه خبراء التجميل مظهرًا شبابيًا ومتجددًا.

ولم يقتصر التحسن على الجانب الجمالي فحسب، بل يشمل أيضًا تدريبًا رياضيًا مكثفًا وساعات طويلة في صالة الرياضة، حيث بذلت جهود كبيرة في اللياقة وتبدو كأنها استعادت شبابها.

رغم نفي المقربين إجراء عمليات تجميل كبرى، تبقى التكهنات حول تغيّر مظهرها محور جدل بين المعجبين وخبراء التجميل، إذ يشير بعض المطلعين إلى وجود تغيّرات يُحتفظ بها كسر ضمن دائرتها المقربة.

إطلالات مع بن أفليك والحديث عن علاقة محتملة

تزامنًا مع هذا التحول، أثارت إطلالتها الأخيرة على السجادة الحمراء إلى جانب زوجها السابق بن أفليك جدلاً واسعًا عندما ظهر الثنائي معًا في العرض الأول لفيلم Kiss Of The Spider Woman. وعلى الرغم من أن الظهور كان لأسباب مهنية، فإن حضورهما المشترك أعاد إشعال التكهنات بإمكان عودتهما، مع ملاحظات الجمهور حول الانسجام والود الظاهر أمام الكاميرات.