أُصدرت النسخة الإنجليزية من كتاب علمتني الحياة لسموّه، عقب الإقبال الكبير الذي حققته النسخة العربية في أسواق الدولة والمنصات الإلكترونية خلال الأسابيع الأخيرة.
حققت النسخة العربية مبيعات واسعة في مكتبات الدولة والمنصات الإلكترونية، وتخطت خلال الأيام العشرة الأولى مبيعات كتابه السابق قصتي، ما جعل صدور الإنجليزية أمراً منتظراً لدى القرّاء داخل الدولة وخارجها.
يضم الكتاب 35 فصلاً يوثّق سموّه خلالها محطات بارزة من مسيرته القيادية ورؤيته للحياة والإدارة والإنسان، بهدف إلهام الأجيال الراهنة والقادمة.
أشار إلى أن أفضل ما نتركه للأجيال ليس المال ولا العمران، بل الحكمة الصادقة والمعرفة النافعة والكلمة الطيبة التي تتجاوز الزمن والحدود لتفيد الجميع.
يعبّر الكتاب عن خلاصة فكر سموّه في القيادة والخدمة العامة والتنمية البشرية، مقدّماً دروساً مستمدة من تجاربه اليومية ورؤيته لبناء إرث إنساني قائم على المعرفة والقيم.
وختاماً، قال إن الكتاب جاء بسيطاً في كلماته وصادقاً في معانيه، ليصل من القلب إلى جميع القلوب.