تؤكد كلمته، صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، رعاه الله، أن لغة الضاد ستظل جزءاً لا يتجزأ من هوية أمتنا وروحها ومستقبلها.
وتظل لغة الضاد عنصراً يربط أجيال الأمة، ويعبِّر عن قيمها وتاريخها وتطلعاتها نحو مستقبلٍ أوسع.
وتظل مسؤوليتنا أن تُستخدم العربية في التعليم والإعلام والعلوم وكل مظاهر الحياة اليومية، كي تبقى لغتنا لغة الأصالة والحداثة في آن واحد.