يؤكّد صاحب السمو أن الابتكار والاستدامة هما الأساس لبناء المستقبل، وأن الحفاظ على التراث الطبيعي عبر ممارسات واعية هو استثمار يضمن مستقبلًا آمنًا للأجيال القادمة، مع توفير كل ما يلزم لصون الموارد الطبيعية وحمايتها والتعامل معها بنهج رشيد وفق المعايير العالمية المعتمدة.
يُبيّن هذا النهج أن التطوير يشمل الابتكار في المنتجات وفي طرق الاستخدام وتقليل الهدر، بما يحفظ الموارد ويعزز الاستدامة.
ويؤكد تطبيق المعايير العالمية في إدارة الموارد الطبيعية لضمان صونها وحمايتها وتحقيق توازن بين التنمية والبيئة.
وبهذه الرؤية تتحول المبادرات إلى أدوات مسؤولة تقود نحو مستقبل آمن ومزدهر للأجيال القادمة.








