نعرب عن عميق التقدير لجميع المساهمين والداعمين لمبادرة وقف الحياة من أفراد ومؤسسات، لما قدموه من عطاء ملموس يسهم في ترسيخ نموذج وطني للوقف الصحي المستدام يجسد قيم البذل والعطاء الراسخة في مجتمع الإمارات.
يسهم هذا الدعم في تعزيز منظومة الرعاية الصحية الداعمة للمرضى من ذوي الأمراض المزمنة وأصحاب الهمم والفئات الأكثر احتياجاً، ويؤكد أن المسؤولية المجتمعية هي ركيزة أساسية في بناء مستقبل صحي مستدام.
هذا العمل يظل نبراساً للوحدة والتعاون بين الجميع، ويعكس روح التضامن التي تسود المجتمع الإماراتي وتترجم التزام القيادة الرشيدة بتوفير رعاية صحية متقدمة ومتاحة للجميع.
وندعو جميع الفاعلين إلى مواصلة دعمهم وتوسيع الشراكات لضمان استدامة الوقف الصحي وتوسيع دائرة المستفيدين، ليظل الوقف أداة فاعلة في خدمة المرضى والفئات الأكثر احتياجاً.
إن العطاء المستمر سيحقق مزيداً من الأمل ويعزز صحة المجتمع ووحدته.








