تؤكد مريم محمد الرميثي، مدير عام مؤسسة التنمية الأسرية، أن التجارب المجتمعية أثبتت أن تقدم الأمم ورقيها يرتبط بترابط الأسرة وتماسكها، فهي الحاضنة الأولى للقيم والمبادئ، ومن خلالها تتشكل الشخصية الوطنية المتوازنة القادرة على الإسهام في بناء الوطن، مشيرة إلى حرص الدولة على دعم الاستقرار الأسري وتعزيز الوعي بأهمية العلاقات الأسرية وترسيخ مكانة الأسرة باعتبارها محوراً للهوية الوطنية والقيم الأصيلة، بما يعزّز الانتماء المجتمعي ويسهم في بناء مجتمع متماسك يشارك بفاعلية في مسيرة التنمية.
مريم الرميثي: “عام الأسرة” رؤية إماراتية لإرساء مجتمع متماسك ومستقبل مزدهر.
آخر الأخبار
خالد بن محمد بن زايد يزور عدة أجنحة في معرض دبي للطيران
17 نوفمبر 2025عبدالله بن زايد يلتقي بوزيرة الاقتصاد والطاقة الألمانية
17 نوفمبر 2025








