أكد سمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان أن حماية حقوق الطفل وضمان سلامته الجسدية والنفسية تمثل أولوية استراتيجية لدولة الإمارات، وتضع مصلحة الطفل في صميم جميع القرارات والسياسات والبرامج الوطنية.
وتبرز هذه الرؤية أن حماية الأطفال وتوفير بيئة آمنة للنمو والتطور هي حجر الأساس للعمل الوطني، وتوجه الدولة جهودها ومواردها لضمان رفاه الأطفال في كل المجالات.
المبدأ الأساسي للمصلحة الفضلى للطفل
وتوضع مصلحة الطفل في مقدمة التخطيط والتشريع والتنفيذ لضمان حقوقه الشاملة ونموه الصحي، مع الالتزام بسماع آراء الأطفال وتلبية احتياجات أسرهم في إطار عمل يحميهم.
ضمان السلامة والرعاية الشاملة
وتسعى الإمارات إلى توفير حماية فعالة وخدمات صحية وتعليمية ورعاية اجتماعية متكاملة، تحمي الأطفال من العنف والاستغلال وتضمن بيئة داعمة وآمنة تعزز صحتهم ونموهم.
