يؤكد معالي ماجد علي المنصوري، الأمين العام لنادي صقاري الإمارات، أن مهرجان الشيخ زايد يمثل منصة عالمية للاحتفاء بتراث وثقافات العالم، كما يسلّط الضوء على التراث الإماراتي وثقافته، ويتيح للزوّار من مختلف القارات فرصة الاستمتاع بأنشطة ثقافية وفنية متنوعة.
يتجسد هدف المهرجان في تعزيز التبادل الثقافي وتوفير منصات تفاعلية تشارك فيها شعوب من مختلف القارات، ليكون هناك تواصل حي بين الثقافات عبر فعاليات تراثية وفنية وعروض فلكلورية وورش تعليمية.
هذا الحدث يعكس رؤية الإمارات في ترسيخ ثقافة الحوار والإبداع، كما يمنح الزوار فرصة الاطلاع على جوانب متعددة من التراث الإماراتي وجهود الحفاظ على الهوية الوطنية.
وتتاح للزوار من مختلف القارات فرصة تجربة أنشطة ثقافية وفنية متنوعة تعزز التقدير للموروثات العالمية والمحلية.
أهمية الحدث عالمياً
يعكس المهرجان مكانة الإمارات كوجهة عالمية للاحتفاء بالتراث والثقافات وتبادل المعرفة، ويجمع بين الناس من شتى الخلفيات في إطار يركّز على التفاهم والاحترام المتبادل.
مزايا للمشاركين والزوار
يتيح الحدث عروضاً فنية وتراثية وفرصاً للتعلم والتفاعل المباشر مع مبدعين من الإمارات ومن خارجها، ما يعزز فهم الثقافات المختلفة ويُثري التجربة الثقافية للزوار.
