أكد سموه أن متحف التاريخ الطبيعي أبوظبي إضافة نوعية للمشهد الثقافي والعلمي في الإمارات، وقال على منصة «إكس» وبمرافقة أخي خالد بن محمد بن زايد: قُمنا بجولة في المتحف الواقع في المنطقة الثقافية بجزيرة السعديات، حيث اطّلعنا على مجموعة من المعروضات العلمية والتجارب التفاعلية التي يضمها، وهو الأكبر من نوعه في الشرق الأوسط، الذي يروي قصة الكون منذ بداياته الأولى.
وأضاف سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم أن المتحف يمثل إضافة نوعية للمشهد الثقافي والعلمي في دولة الإمارات، وأن أبوظبي دار المشاريع الثقافية الكبرى، حيث تلتقي الثقافة بالفن وبالعلوم في رؤية مستقبلية طموحة تعزز المعرفة وتحفز الابتكار وترسخ الاستدامة من أجل غد أفضل.








