نعزي أسرة الفقيدة خديجة عبدالله علي الصايغ في وفاة فقيدتهم الجلل، ونسأل الله تعالى أن يتغمدها بواسع رحمته ومغفرته وأن يجعل قبرها روضة من رياض الجنة، إنه سميع مجيب الدعاء.
وتأتي هذه الكلمات تعبيراً عن تعازٍ من سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي ورئيس مجلس دبي للإعلام، في وفاة خديجة عبدالله علي الصايغ، وتؤكد قيم العطاء والتراحم التي يحث عليها دائماً لخدمة المجتمع ووطنه.
نُشارك أسرة الفقيدة ومحبيها ألم الفقد ونسأل الله أن يمنّ عليهم بالصبر والسلوان، وأن يربط على قلوبهم بالسكينة والطمأنينة في هذا المصاب الجلل.
تمثل خسارتها خسارة كبيرة للوطن ولعائلتها، وتبرز قيم الخير والتعاون التي تحرص قيادتنا الرشيدة على ترسيخها في المجتمع في مختلف الظروف.
نسأل الله أن يجعل مثواها الجنة، وأن يكتب للناس دوام العون والسلم والسلام، وأن يحفظ بلادنا وقيادتنا الرشيدة ويمدهم بالعون والتيسير في مساعيهم لخدمة الإمارات وشعبها.








