تعلن المصادر وفق ما ذكره موقع History عن توقعات بابا فانجا لعام 2026، وهي تنبؤات تُنسب إلى العرافة البلغارية التي توفيت في 1996. وتذكر أن مركبة فضائية كبيرة قد تقترب من الأرض في نوفمبر 2026 وربما تهبط على الكوكب. كما تتوقع حدوث كوارث طبيعية واسعة النطاق قد تغطي 7 إلى 8% من مساحة اليابسة بسبب الزلازل والانفجارات البركانية وتغيّر المناخ. وتشير أيضاً إلى عام 2026 كعام قد يشهد تصاعداً في الصراع العالمي ونقطة تحول في مجالات مثل الذكاء الاصطناعي وتحديات اقتصادية عالمية.
تصاعد الصراع والتحولات الكبرى
وتشير التوقعات إلى أن عام 2026 قد يشهد صراعاً عالمياً متصاعداً، وربما حرباً عالمية ثالثة. كما ترد الإشارة إلى وجود نهاية محتملة للعالم في عام 5079 كإشارة ضمن سياق التحولات الكبرى. وتذكر أن نهاية العالم وردت ضمن سرد تاريخي للمواعيد الكبرى المستخدمة في هذه التنبؤات. وتؤكد هذه الرؤية أن التغيرات التقنية والقدرات البشرية قد تكون عامل تسريع لهذه التحولات.
التقنيات والذكاء الاصطناعي والاقتصاد
وتتوقع تلك التنبؤات أن يهيمن الذكاء الاصطناعي على قطاعات رئيسية بحلول 2026، وهو ما يثير قضايا أخلاقية كبيرة وتحديات تنظيمية. وفي الجانب الاقتصادي، يشير النص إلى أن الاقتصاد العالمي سيواجه عدم استقرار خلال تلك السنة. كما يرد ذكر نهاية محتملة للعالم في 5079 كجزء من سياق التحولات الكبرى وتداعيات التقنية. وتؤكد هذه النقاط أن التطورات التقنية والمالية ستترك آثاراً واسعة على السياسات الدولية والأسواق.
التقنيات الطبية والموارد المحتملة
وتتضمن التوقعات أن استخراج الطاقة من كوكب الزهرة قد يصبح تقنيًا قابلاً للتحقق بحلول عام 2028. وتذكر أيضاً أن اختبارات الدم للكشف عن السرطان المتعدد MCED قد تتحول من التجارب إلى برامج فحص في دولة واحدة على الأقل خلال عام 2026. تعكس هذه النقاط اتجاهات نحو تبني تقنيات حديثة في مجالات الطاقة والصحة بشكل يتجاوز النهج التقليدي. وتبقى هذه التنبؤات جزءاً من سرد تاريخي ورد في تقارير History وليس دليلاً على حدوث واقع محدد.
ملاحظات ختامية
تظل هذه التنبؤات منسوبة إلى بابا فانجا وليست حقائق مؤكدة. المصدر المرجعي هنا هو تقرير History الذي يعيد سرد هذه التوقعات ضمن سياق تاريخي. ينبغي متابعة المصادر الرسمية لمعرفة ما إذا كانت أية من هذه التوقعات ستتحقق في الواقع. هي جزء من سرد تاريخي وليس دليلاً على حدوث واقع محدد.
