أعلنت تقارير إعلامية أن بابا فانجا توقعت أحداثاً في عام 2025 وأن بعضها أصبح واقعاً. وأوضحت المصادر أن هذه التوقعات تركزت على كوارث طبيعية واضطرابات سياسية واقتصادية. وأشار تقرير نشره موقع timesofindia.indiatimes إلى أن بعض ما توقعت العرافة وقع في عام 2025. وتؤكد النتائج أن التوقعات تكشف مخاطر عالمية محتملة وتبعاتها على الأمن والاستقرار.
الزلازل المدمرة وتبعاتها
تذكر التنبؤات أن بابا فانجا تحدثت عن سلسلة من الكوارث الطبيعية في عام 2025، من بينها زلازل مدمرة. وأشارت التقارير إلى أن أحد أبرزها سيكون زلزال في ميانمار وآثاره المدمرة ستظهر في مناطق واسعة. وتورد التغطيات أن هذه الأحداث ستترك آثاراً بيئية واجتماعية واقتصادية كبيرة على الدول المتأثرة. وتُستند هذه القراءة إلى مراجعات تحليلية لمجموعة من المصادر الصحفية التي رصدت هذه الادعاءات.
عدم استقرار الدول الأوروبية
تحدثت العرافة عن صراع كبير في أوروبا عام 2025 يعزز عدم الاستقرار السياسي وتزايد التوترات بين الدول. وتشير التقديرات إلى احتمالات اندلاع نزاعات إقليمية واضطرابات مدنية تؤثر في الاقتصادات وتفاقم أزمة اللاجئين. ويُلاحظ أن المحللين يعتبرون هذه التوقعات دليلاً على المخاطر الأمنية والإنسانية المحتملة على نطاق القارة. اختتمت التقارير بالإشارة إلى أن هذه الصورة تتشابك مع تقلبات اقتصادية وارتفاع حدة التوترات الدولية.
اضطرابات مالية وتداعيات اقتصادية
تتضمن التوقعات أيضاً كارثة اقتصادية عالمية في 2025 قد تؤدي إلى زعزعة الاستقرار المالي العالمي. وورد أن هذه التطورات قد تدفع الدول إلى تبني إجراءات تقشف أو حزم تحفيز اقتصادية لكنها لا تمنع اضطرابات اجتماعية. وذكرت المصادر أن تدخلات سياسية من زعماء عالميين قد تسهم في تفاقم الوضع، مثل فرض رسوم جمركية عالية على دول محددة. وتؤكد القراءة أن هذه التطورات ستنعكس في أسواق المال والأسعار وتؤثر في حركة التجارة العالمية.








