يأتي الثاني من ديسمبر كل عام كإضاءة تاريخية في بناء دولتنا الحبيبة الإمارات العربية المتحدة.
تتجسد فيه روح الولاء لقيادتنا الرشيدة التي تقود مسيرة الاتحاد والدولة من تقدم إلى تقدم، ومن إنجاز إلى إنجاز.
تشير معاليها إلى أن هذه القيادة المتفردة في بناء الإنسان وجعله أولوية في كل استراتيجياتها ومشروعاتها التنموية تؤكد للعالم أن القيادة الحكيمة والراعية لشعبها هي من تبني الإنسان وتحقق التقدم.
تؤكد أن دولة الإمارات قوية بقيادتها وشعبها وبعزمها على التقدم وعلى رفع راية الإمارات عالياً، فكل ما تحقق من إنجازات دليل قاطع على العمل المخلص والجاد من أبناء هذا الوطن الذين تمسكوا بثقافتهم وقيمهم وساروا على نهج قيادتهم، وجعلوا من المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه نبراسهم ودليلهم، مما جعل دولة الإمارات موطن السلام والأخوة والتعايش الإنساني.
يحفظ الله الإمارات قيادةً وشعباً، وتظل الإمارات موطناً للسلام والأخوة والتعايش الإنساني.








