انطلقت أعمال الدورة الـ46 للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، في قصر الصخير بمملكة البحرين، بمشاركة قادة ورؤساء وفود دول المجلس.
توافد القادة ورؤساء الوفود إلى القصر وتبادلوا الاتصالات الرسمية، في حفل استقبال يعكس عمق الروابط الخليجية والتزام الدول الأعضاء بمواصلة مسيرة التعاون والتنسيق.
محاور الدورة
تتناول الجلسة تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة وتوثيق التعاون الاقتصادي والتنموي بين الدول الأعضاء، إضافة إلى تطوير آليات العمل المشترك في مجالات الدفاع والطاقة والتكنولوجيا والبيئة، مع متابعة التطورات الدولية وتنسيق المواقف تجاهها.
التطلعات والنتائج المتوقعة
يؤكد البيان الختامي أهمية استمرار الحوار والتنسيق وتوطيد التضامن الخليجي، وتفعيل اللجان المعنية لتنفيذ ما يقره المجلس على أرض الواقع، وطرح إجراءات ملموسة تعزز رفاه مواطني دول المجلس وتدعم مسار العمل الخليجي المشترك.








