نفذ الساحر تجربة زرع شريحة RFID بين إبهامه وسبّابته بغرض تفعيل خدعة عبر لمس هاتف الحضور. أوضح لاحقًا أن التجربة لم تُنجح عمليًا كما خطط لها، وأن تكرار لمس هواتف أخرى ومحاولة تحديد مكان قارئ RFID لم يظهر أثرًا غامضًا أو مدهشًا كما كان متوقعًا. كما أشار إلى أن كثيرًا من الهواتف تعطل قارئ RFID مسبقًا، مما يجعل التنفيذ غير عملي في الواقع.
تداعيات تقنية ومجتمعية
أثارت القصة جدلًا واسعًا على الإنترنت حول القرصنة البيولوجية ومستقبل الأجهزة المزروعة في الجسم. مع اقتراب شركات مثل نيورالينك من طرح شرائح الدماغ للعامة، يشير النقاش إلى مخاطر تتعلق بفقدان كلمات المرور وتوقف المنتجات. كما يطرح الحوار تساؤلات حول مدى الاعتماد اليومي على تقنيات قد تتعثر أو تتوقف وتبقي المستخدمين أمام تحديات جديدة.
شريحة داخل جسم ساحر
أظهرت لقطات توثق وجود الشريحة داخل جسم الساحر بين إبهامه وسبّابته. تبرز اللقطات وجود الشريحة وتؤكد صلتها بعرضه كخدعة، لكنها لا تعتبر دليلاً علميًا بل جانبًا من العرض يربط التقنية بالحيلة. يظل السياق الفني هو الأساس في تفسير هذه الصور دون الاعتماد على نتائج بحث علمي.
محاولات لإعادة التحكم في الشريحة
أوضح وانغ أنه طرح على أصدقائه المهتمين بالتكنولوجيا فكرة استعادة التحكم في الشريحة. أشاروا إلى أن أقرب حل قد يكون وضع قارئ RFID على راحة اليد لأيام أو أسابيع مع تجربة جميع التركيبات الممكنة. تعتبر هذه الطريقة مجهدة وغير عملية ضمن سياق العروض اليومية.
خلاصة وتداعيات مستقبلية
أثارت قصة الشريحة نقاشًا مستمرًا حول مستقبل الأجهزة المزروعة في الجسد والقرصنة البيولوجية. يشير النقاش إلى مخاطر فقدان كلمات المرور وتوقف المنتجات الحيوية المزروعة في حال تعثر الأنظمة. تبرز الحاجة إلى نماذج أمان أقوى وإجراءات وضوح لتلافي المشاكل المحتملة مع التطورات التقنية.








