تفقدتُ عدداً من المؤسسات الإبداعية والثقافية في منطقة القوز، وأعربتُ عن فخري بجهود فريق «السركال أفنيو» الذي يستضيف سنوياً مليوني زائر ويعتبر ملتقى للمواهب ومختبراً للأفكار ومساحةً تضم أكثر من 90 مؤسسة إبداعية وصالة فنية. كما اطلعتُ خلال الزيارة على مبادرات ومشروعات تهدف إلى إثراء المشهد الإبداعي وبناء جسور إنسانية تربط بين الثقافات والمجتمعات.
المبادرات والتأثير
وتؤكد المبادرات التي اطلعتُ عليها خلال الجولة سعي دبي إلى تعزيز المشهد الإبداعي وفتح آفاق جديدة للتعاون بين المبدعين من مختلف الخلفيات، وهو ما يسهم في إثراء الحراك الثقافي وتوسيع فرص التلاقي والتبادل الفكري.
رؤية دبي للمستقبل
وبقناعة راسخة بأن الثقافة قوة محركة، فإن دبي تواصل تعزيز موقعها مركزاً عالمياً للاقتصاد الإبداعي وتبني رؤية تُرسّخ الهوية وتحدد ملامح المستقبل، مع استمرارها في تمكين المبدعين وتوفير بيئة جامعة لمساحة آمنة للاختبار والابتكار.








