يعزز تدليك الوجه يوميًا الدورة الدموية، فيتيح للبشرة وصول الأكسجين والعناصر الأساسية بشكل أفضل. هذا التحسن ينعكس في مظهر أكثر إشراقًا ونضارة. وفقًا لموقع fincacanarias، يدعم التدليك التصريف اللمفاوي ويساعد في التخلص من السموم من البشرة.
إزالة الشوائب والتصريف اللمفاوي
يساهم التدليك في تحسين التصريف اللمفاوي، ما يساعد البشرة على التخلص من الشوائب والسموم. مع تعزيز الدورة الدموية، تصبح البشرة أكثر قدرة على إزالة ما يتراكم من شوائب. نتيجة ذلك، يظهر البشرة بمظهر أنقى وأكثر صفاء.
إنتاج الكولاجين والإيلاستين
ينشط التدليك إنتاج الكولاجين والإيلاستين في الجلد، وهما البروتينان الأساسيان اللذان يحافظان على تماسك ومرونة البشرة. مع مرور الوقت، يسهم ذلك في تقليل مظهر الترهل وتطور التجاعيد الخفيفة. يساهم هذا في مظهر مشدود وشاب للبشرة.
تخفيف توتر الوجه
يخفف توتر الوجه من خلال توجيه الحركات اللطيفة والدقيقة على عضلاته. يؤدى استرخاء العضلات إلى تقليل خطوط التعبير ومنح الوجه مظهرًا أكثر راحة. يسهم ذلك في تحسين راحة البشرة ومظهرها العام.
امتصاص منتجات العناية
يعزز تدليك الوجه امتصاص منتجات العناية بالبشرة مثل السيروم والكريمات، فبوجود بشرة أكثر تحضيرًا تستفيد المكونات من فعاليتها بشكل أكبر. عندما تكون البشرة جاهزة لامتصاص المكونات، تعمل المنتجات بفعالية أعلى. وهذا ينعكس في نتائج أكثر وضوحًا من روتين العناية اليومي.
الإشراقة والشّد
يمنح تدليك الوجه إشراقة وشدًا للبشرة عبر تحفيز التجدد الخلوي وتوفير الأكسجين والمغذيات. تتجدد البشرة باستمرار لكنها تحتاج للمساعدة لإزالة الخلايا الميتة وتراكمها. مع كل حركة، تحصل البشرة على دفعة من التغذية والدورة الدموية التي تسرع إزالة الشوائب وتحسن ملمسها.








