شهدتُ اليوم «غداء دبي» بدعوة من الوالد محمد جمعة النابودة، والتقيتُ بأكثر من مئتي شخص من أهالي ديرة في مجلس الخوانيج بدبي. المجالس لدينا كانت ولا تزال المدرسة الأولى لقيمنا، وهي الميدان الأصيل الذي يجمع أهلنا على المحبة والتراحم.
هذه اللقاءات تعكس قوة نسيج مجتمعنا وتؤكد أن روح الجوار والضيافة ستبقى هويتنا مهما تغيّر الزمن. دبي وطن يكبر بأهله، وقوتها في تماسك مجتمعه.








