تصدر اسم ليلى عبد اللطيف محرك البحث جوجل خلال الساعات الماضية بعدما تحدثت في برنامج تلفزيوني عن توقعات تخص مرحلة مقبلة بشدة الحساسية في النصف الأول من عام 2026. أوضحت أن الفترة المرتقبة ستتضمن سلسلة أحداث سياسية وأمنية وطبيعية معقدة ستنعكس تبعاتها على الإقليم العربي والعالم أجمع. أشارت إلى أن المتابعة الدقيقة للمستجدات ستكون مطلوبة من الجمهور والجهات المعنية. كما أكدت أن هذه التوقعات حديثة وتحتاج إلى تقييم وتحليل مستمرين، دون أن تذكر تفاصيل محددة عن الدول المعنية.
شائعات وردود الأفعال
انتشر في عام 2025 خبر يشير إلى وفاة ليلى عبد اللطيف بطلق نارٍ أثار جدلاً واسعاً على وسائل التواصل. ردت عبر صفحتها الخاصة بنشر تهنئة بعيد الفطر قالت فيه إنها بخير وإن ما يتردد مجرد شائعات. كما صرحت لإحدى الصحف في تسجيل صوتي بأنها بخير وأن الشائعات الأخيرة لا تستند إلى واقع. دعت إلى عدم الالتفات إليها والتثبت قبل تداول معلومات.
بيان الإنستغرام حول مقطع مزور
أصدرت ليلى عبد اللطيف بياناً عبر صفحتها على الإنستغرام نفت فيه صحة مقطع الفيديو المتداول الذي يزعم اختفاء مواليد 2006 و2007 و2008 و2009 لأسباب مجهولة. أوضحت أن المقطع مفبرك وليس لها أي علاقة به، وأن هدفه إثارة الخوف والبلبلة ونيل الثقة. أشارت إلى أن المقاطع التي تنشر صوتها وصورتها كاذبة ولا تعكس واقعاً، ودعت الجمهور إلى عدم تصديق مثل هذه الادعاءات.
وختمت البيان قائلةً إنها تقطع تماماً وجود أية علاقة بينها وبين المقاطع المزورة، وتدعو الجمهور إلى عدم تصديق الأخبار الكاذبة التي تهدف إلى إثارة البلبلة. وتمنت على مواليد الأعوام 2006 حتى 2009 البقاء في رعاية الله وبركة الصحة على مدى الأعوام القادمة. وأكدت أن نهاية هؤلاء المضللين ستكون أمام القضاء العادل وتحث الجميع على التحري والدقة قبل تداول الشائعات.








