رئيس التحرير: حسام حسين لبش
مدير التحرير: علي عجمي

5 أبراج لا تلتزم بالمواعيد.. القوس لا يحس بالوقت

شارك

برج القوس

يتّسم مواليد برج القوس بالعفوية والمغامرة، وينغمسون في أنشطتهم اليومية بحماس وتركيز. يفقدون الإحساس بالوقت بسهولة ولا يهتمون بالساعة بقدر اهتمامهم بإنهاء ما يعملون عليه. نتيجة ذلك قد يتأخرون عن مواعيدهم دون قصد.

ترتبط سلوكيات القوس بطبيعته وشخصيته وطريقة تعامله مع الوقت والضغوط اليومية. بحسب ما نشره موقع Times of India، تبدو هذه السمات وراء عدم الالتزام بالدقة الزمنية. على الرغم من ذلك، لا يقصد مواليد القوس إحداث إرباك للآخرين. يؤدي استمرارها إلى تأخر متكرر عن المواعيد في مواقف مختلفة.

برج الحوت

يرتبط التزام مواليد برج الحوت بتوازنهم العاطفي وحالتهم النفسية قبل الخروج أو التوجه إلى العمل. يكونون أكثر قدرة على الالتزام عندما يشعرون بالراحة والطمأنينة. وإذا تغير مزاجهم، قد يتأخرون أحياناً.

تؤثر التقلبات المزاجية على ترتيبهم اليومي والتزامهم بالمواعيد. يرتكز التزامهم على وجود حالة عاطفية مناسبة. وبنتيجة ذلك، قد يظهر التأخر في أوقات التوتر.

برج الجوزاء

يتميز مواليد برج الجوزاء بتعدد الاهتمامات وقدرتهم على أداء مهام متعددة في آن واحد. هذا التنوع قد يتحول إلى تشتيت يضعف لديهم القدرة على تنظيم الوقت بدقة. غالباً ما ينتقلون بسرعة بين المهام دون الانتباه للوقت المحدد.

ويظهر التأخر عندما ينتقلون سريعاً من مهمة إلى أخرى دون تبويب للوقت. وبذلك يمكن أن يتسبب الضغط الزمني في حدوث تأخر. يظهر ذلك بشكل خاص في المواقف التي تتطلب التنسيق مع أشخاص آخرين.

برج الأسد

يهتم مواليد برج الأسد بمظهرهم ويرغبون في الظهور بإطلالة أنيقة في مختلف المناسبات. هذا الاهتمام قد يجعلهم يستغرقون وقتاً طويلاً في اختيار الملابس وتجهيز أنفسهم. وبسبب ذلك فإنهم يكونون عرضة للتأخر عن المواعيد، خاصة عند لقاء الآخرين.

ويمكن أن يعكس التأخر نمط التخطيط لديهم عندما تكون مواعيدهم مرتبطة بمراسم اجتماعية مهمة. غالباً ما يحتاجون إلى ضبط وتيرة التحضير بما يضمن الوصول في الوقت المناسب. وبالتالي قد يظهر التأخر بشكل متكرر دون قصد.

برج الثور

يميل مواليد برج الثور إلى التعاملات الهادئة وعدم الاستعجال. يحرصون على الاستعداد بهدوء قبل الخروج وهو ما قد يؤدي إلى التأخر عن المواعيد. خصوصاً إذا لم يشعروا بأنهم مستعدون بشكل كامل.

يعبّر هذا النمط عن تفضيلهم للراحة والتفكير المتأني قبل اتخاذ القرار. وعندما تكون الظروف غير مناسبة للاستعداد الكافي، يفضلون تأجيل الخروج حتى يتوفر لديهم التحضير المناسب. نتيجة ذلك قد يظهر التأخر كعادة متكررة في بعض المواقف.

مقالات ذات صلة