بدأ الكثيرون من المشاهير حياتهم من الصفر، حتى أصبحوا من أشهر الأغنياء على مستوى العالم، ولكن هناك من ولدوا أيضاً وفي أفواههم ملاعق ذهبية، كمن ولدوا لآباء وأجداد أثرياء للغاية، نرصدهم لكم فيما يلي:
روني وكيت مارا: إن امتلاك فريق كرة قدم واحداً بالفعل أمر جميل، لكن والدا كيت وروني مارا يمتلكان فريقين من اتحاد كرة القدم الأميركي، إذ يمتلك والدهما فريق نيويورك جاينتس، ووالدتهما تمتلك بيتسبرغ ستيلرز.
درو باريمور: تنحدر الممثلة الأميركية درو باريمور من عائلة هوليوودية غنية، فقد كان جدها ووالدها ممثلين ماهرين أيضاً، وكذلك كان عمها الأكبر ليونيل باريمور، الذي قد يعرف باسم السيد بوتر من فيلم “It’s a Wonderful Life”، وبالفعل انضمت باريمور لمسيرة عائلتها الفنية، ولم تتوقف حتى يومنا هذا.
أندرسون كوبر: هو جزء من سلالة فاندربيلت الثرية؛ فجده الأكبر هو قطب الشحن والسكك الحديدية كورنيليوس فاندربيلت. وقد بنت والدته، غلوريا فاندربيلت، مشروعاً مربحاً خاصاً بها في مجال الأزياء، لكن بحلول الوقت الذي توفيت فيه غلوريا عام 2019، تم تقليص جزء كبير من ممتلكاتها، وتركت لابنها 1.5 مليون دولار فقط، لكنه شيء لا يقارن بصافي ثروتها في أوجها.
نيكول وصوفيا ريتشي: كانت نيكول وشقيقتها صوفيا تعيشان حياة فخمة للغاية بفضل والدهما الشهير، فهما ابنتا المغني ليونيل ريتشي، الذي حقق خلال مسيرته المهنية الواسعة ثروة ضخمة تقدر قيمتها بما يقارب 200 مليون دولار في الوقت الحالي.
بول جياماتي: كان والد الممثل بول جياماتي رجلاً غنياً، لكن ليس في هوليوود مثل ابنه. لكن أنجيلو بارتليت جياماتي كان أستاذاً مشهوراً، وأصبح رئيساً لجامعة ييل ومفوضًا لـMLB، وكان لدى أنجيلو وابنه الكثير من المشاريع المرموقة المغطاة بمواهبهما.
باريس هيلتون: هي وريثة مجموعة فنادق هيلتون التي تقدر بملايين الدولارات، لكنها صنعت اسماً كبيراً لنفسها بعيداً عن ذلك، حيث قالت في لقاء لها: “نعم، لقد جئت من فنادق هيلتون.. لكنني استغللت ذلك.. حتى إن جدي قال لي اعتدت أن أكون معروفاً باسم بارون هيلتون.. الآن أنا معروف باسم جد باريس هيلتون”.