جاء دور النجم العربي وليد توفيق، هذه المرّة ليسمع جمهوره الكبير منه، أغنية مختلفة وجديدة من ألحان الموسيقار الدكتور طلال.
وقدّم الموسيقار للنجم العربي أغنية تشبهه، وتشبه روحه الغنائية الحلوة في الغناء الطربي الشعبي الإيقاعي.
ولم يذهب طلال أبعد من مسرح وليد توفيق، فوضع له لحناً يناسب شخصيته الغنائية، على كلمات من شاعر قدير هو الشاعر مجد المهنا.
وصوّر النجم العربي الأغنية بأجواء كلها تفاؤل صمّمها له وأخرجها المخرج القدير علاء الأنصاري.
وبدأت الفضائيات العربية، ومواقع التواصل الإجتماعي، منذ أيام تبثّ الكليب المليء بالحيوية والألوان، فيما أعرب وليد توفيق عن إعجابه بالأغنية قائلا: “هو أول تعاون بيني وبين الموسيقار الدكتور طلال، لكنه تعاون أسعدني.. وما قدّمه لي كان يشبهني ويشبه روحي ولوني الغنائي”.
وأضاف: “أما علاء الأنصاري فقد أكمل المهمة بأجمل صورة ولوحة.. ولا بد من التنويه بكلمات الشاعر المهنّا أيضاً.. ويبقى الشكر الخاص للأخ الأستاذ خالد أبو منذر على التسهيلات والإشراف الكامل على هذا العمل، ليكون عملاً يليق بالموسيقار طلال ووليد توفيق”.