ترجمة: هند غانم
ذهبت نجمة الواقع الشهيرة، “كيم كارداشيان”، بتفكيرها، إلى الماضي والطفولة، وشاركت تلك الفترة الهائلة من الوجود من خلال نشر عدد كبير من صور طفولتها الرائعة.
وقالت صحيفة “ميرور” البريطانية: “سيصاب كل أولئك الذين يكرهون عائلة كارداشيان ويكنون لهم عداوة لا نهاية لها من التلفزيون ووسائل التواصل الاجتماعية، بخيبة أمل، لأن ذكرياتهم بالثمانينيات والتسعينيات شوهت بعد أن شاركت كيم، 37 عاما، صور طفولتها على إنستغرام”.
وأضافت: “لم تكتف كيم بالسيطرة على العالم الحالي المهووس بها على وسائل التواصل الاجتماعي, بل قررت أن الوقت حان لتلويث تاريخ أعدائها بألبوم صور قديم لها على الإنترنت”.
وعلقت على الألبوم قائلة: “كم هذا لطيف سأنشر كل هذه الصور القديمة.. أنا وكورتني نبدو مثل توأمان أليس الأمر مضحكا”.
وبحسب الصحيفة، تم عرض موضة التسعينيات والثمانينات من خلال ما ارتدته “كيم” من شورتات ممزقة وفساتين سهرة سوداء، مع اعترافها بأنها كانت مستوحاة من تلك الحقبة، وتبين أيضا هوسها في سن مبكرة بصور السيلفي.
واختارت إحدى المعجبات صورة لـ”كيم” في سن المراهقة، وعلقت عليها: “إنها جميلة للغاية جعلتي هوليوود تعتقد أنكي لم تكوني جميلة وأنكي تسعين إلى الجمال منذ ذلك الحين”، وكتبت أخرى: “إنها لم تكن بحاجة للجراحة التجميلية”، بينما سأل آخر: “ما الداعي للجراحة؟”.