رئيس التحرير: حسام حسين لبش
مدير التحرير: علي عجمي

ما لا تعرفه عن مصاصي الدماء

شارك

كشفت كاتبة الرعب البريطانية كاتجا براون، عن 5 حقائق تاريخية عن أسطورة مصاصي الدماء، وذلك بمناسبة الذكرى الـ60 لصدور أول معالجة سينمائية بريطانية لشخصية دراكولا.

وفقاً لصحيفة “ميرور” البريطانية، أن الفيلم الأول لمصاصي الدماء ظهر عام 1958 وهو من بطولة الفنان الراحل “كريستوفر لي”، وهو أول أعمال شركة هامر البريطانية التي قدمت الكثير من أفلام الرعب.

وقالت “كاتجا” إن الحقائق المرتبطة بأسطورة مصاصي الدماء تشمل:

– القصص التي جُسد فيها شخصية مصامصي الدماء تستند إلى أشخاص ساديين حقيقين لهم أصل في الواقع.

– حينما يتناول الفرد دم الآخرين يصبح على الفور مصاصي دماء.

– حديث عن مصاصي الدماء أمرا شائعا ومخيفا، في القرن الثامن عشر، لدرجة أنه تم قطع رؤوس بعض الأشخاص وإجراء عمليات شنق جماعي لأناس مشتبه بكونهم مصاصي دماء.

– تم نبش المقابر وطعن الجثث مرة أخرى بوتد خشبي للتأكد من أن هؤلاء أموات في قبورهم ولم يعودوا للحياة مرة أخرى.

– كان يوضع الثوم خلف الأبواب لطرد مصاصي الدماء وذلك نظرا لرائحته الكريهة.

 ويتضح هذا الأمر لمن شاهدوا  فيلم “الفتية الأخيرون” عام 1987، حيث أن طرق قتل مصاصي الدماء معروفة، ولكنها ليست سهلة، ويحتاج قتل مصاصي الدماء لأشياء أساسية كالنار وتكبيلهم في الهواء حتى شروق الشمس  والسكاكين والسيوف الفضية لقطع الرأس وطعنهم بوتد خشبي في قلوبهم.

مقالات ذات صلة