ترجمة: هند غانم
شعرت الممثلة الأميركية الشهيرة “جينيفر أنيستون” بالارتياح لكونها عادت وصديقها السابق “براد بيت” مرة أخرى، بعد أن انفصلا لسنوات، مما أثار الشكوك حول تحول صداقتهما إلى قصة رومانسية محفوفة بالمخاطر.
وبحسب صحيفة “هوليوود لايف”، فإن النجمة “جينيفر أنيستون” البالغة من العمر 49 عاما، عادت عزباء مرة أخرى بعد انفصالها عن زوجها “جاستن ثيرو” البالغ من العمر 46 عاما، وهذا يعني أنها حرة في أن تكون صديقة لمن تريد، بما في ذلك النجم “براد بيت” البالغ من العمر 54 عاما.
وقالت صديقة “جينيفر” للصحيفة، إنه “على الرغم من سعادتها بشأن المصالحة، إلا أن الأصدقاء يأملون في أن تتوجه بوضوح حتى لا ينكسر قلبها مرة أخرى بسبب حبيبها السابق، فهي متحمسة جدا لهذه الصداقة، ولكن لا يشجع الكثير من الناس الصداقة، والخوف عليها بالطبع من الفشل معه مرة أخرى وأن يكسر قلبها من جديد.. وهذا منطقي”.
وأضافت الصديقة: “على الرغم من أن جين وبراد لم يلتقيا معا منذ عام 2005، إلا أنها اعترفت للأصدقاء قبل أسابيع في حفل عشاء في لوس أنجلس، أنها ما زالت تراه الرجل الأكثر جاذبية وجمالا على الإطلاق”.
واختتمت: “لا يزال براد يجذبها حتى الآن، وفي هذه المرحلة لا يزالان في المراحل الأولى من إعادة الصداقة، ولكن هناك جاذبية تجمعهما لا يمكن إنكارها، ولم يحدث أي شيء رومانسي بينهما حتى الآن”.