متابعة- بتول ضوا
لطالما تفردت ملكة بريطانيا الثانية بأناقتها وإطلالتها المحتشمة في المناسبات الملكية المختلفة.. ونادراً ما ترتدي أي شيء يثير ضجة لدى الجمهور ويعرضها للانتقاد.
لكن وعلى مدار سنوات حكمها خالفت الملكة إليزابيث تلك القاعدة الملكية بارتداء بعض الملابس الجريئة.
في هذا التقرير الملابس الأكثر جرأة والأكثر إسرافاً التي ارتدتها الملكة حتى الآن.
– فستان دون حمالات مع مجوهرات ملكية
أثناء ظهورها في مالطا عام 1951، ارتدت إليزابيث، فستاناً دون حمالات مع مجوهرات ملكية، وتميز بتطريزه بنمط الأزهار، كشف عن كتفيها، فيما أكملت إطلالتها بشال من الفرو، وتاج وقلادة وقرط.
– فستان التتويج
كانت إطلالة الملكة اليزابيث الثانية في مراسم تتويجها سنة 1953 جريئة أيضاً. حيث ارتدت حينها فستاناً من تصميم نورمان هارتنيل، الذي “أسلوب هارتنيل المبتهج”، إذ استخدم فيه تطريزاً واسعاً ولآلئ و”أشكالاً زخرفية لامعة” أخرى.
كما ارتدت تاج سانت إدوار، المصنوع عام 1661، والذي يزن 4 أرطال و12 أونصة، وهو من الذهب الخالص.
– قبعة صفراء تحتوي على نسيج يشبه الاسباغيتي
أطلت الملكة مرتديةً قبعة صفراء يبدو أنها تحتوي على نسيج يشبه الاسباغيتي، خلال زيارة إلى برلين، ألمانيا، في عام 1965. كما وقامت حينها بإقران القبعة بملابس صفراء متطابقة.
– قبعة جريئة أخرى
ارتدت قبعة جريئة أخرى عام 1982، حيث كانت مزينة بريش أرجواني من جانب واحد، وقامت بإقران القبعة بفستان منقّط من أجل حضور خطوبة ملكية في جزر سليمان.
– فستان يشبه فستان الزفاف مع كشكش متقن على الكتفين
في عام 1983، وأثناء ظهورها مع الرئيس الأميركي الأسبق رونالد ريغان، ارتدت الملكة فستاناً يشبه فستان الزفاف مع الكشكش.
– فستان أخضر مزين بنقاط البولكا الملونة
خلال زيارة قامت بها إلى المجر في عام 1993، ارتدت الملكة فستاناً أخضر مزيناً بنقاط البولكا الملونة وقبعة مطابقة
– فستان مرقع
خلال حضورها حفل “Royal Variety Performance” في برمنغهام، ارتدت الملكة فستاناً مزيناً بأنماط على شكل الألماس جاء بألوان متعددة من الأعلى، وبلونٍ واحدٍ وهو الأصفر من الأسفل
