ترجمة: هند غانم
اصطحب الأمير هاري خطيبته الأميرة “ميغان ماركل” في رحلة رسمية إلى مالاوي وبوتسوانا للاستمتاع ببضعة أيام معا في محمية للألعاب، والخروج تحت النجوم.
وبحسب صحيفة “ميرور البريطانية”، كان الأمير “هاري” قادرا على إبهار “ماركل” بمعرفته بالأدغال، بالإضافة إلى سكانها المحليين والحياة البرية، ولكن كل ذلك كان جزءا من روتين مجرب قام به “هاري” سابقا، كما يدعي الصحفي البريطاني “وسيروغرافي أندرو مورتون”، الذي ألف كتابا جديدا بعنوان “ميغان أميرة هوليوود”.
ونقلت الصحيفة عن مصدر خاص بها، أن “ميغان” لم تكن الشخص الوحيد الذي رافق “هاري” إلى مثل هذه الرحلات، فقد سبق له أن أخذ المذيعة التلفزيونية “ناتالي بينكهام”، والمولودة في زيمبابوي تشيلسي ديفي، بالإضافة إلى الممثلة “كريسيدا بوناس” في رحلة السفاري هذه”.
وأضاف المصدر أن “ميغان” كانت منبهرة تماما برفقة “هاري”، وقالت فيما بعد: “أعتقد أنه عندما أدركنا أننا سنلتزم ببعضنا البعض، كنا نعلم أنه كان علينا أن نستثمر الوقت والجهد وكل ما يتطلبه الأمر للقيام بهذا نوع من الرحلات”.
وأضاف مورتون قائلا: “هذه هي رابع فتاة اصطحبها هاري للقيام في رحلات السفاري، ويجب أن أقول إن هناك شيئا ما حول أفريقيا التي تجذب الناس إلى الرومانسية”.
وأضاف: “إنه مجنون للغاية بـ(ميغان”)، وهو شاب شديد الحب لها وجذاب في الابتسامة التي تبقى على وجهه، والجميع يتمنى له الأفضل.. أفريقيا هي وجهة مفضلة لعطلات العائلات المالكة”.
