لا تتوقف الدراسات واستطلاعات الرأي حول العالم في معرفة ودراسة رضا وتشاؤم الشعوب، وما هو الشعب الأكثر سعادة وأيضًا الأكثر تشاؤمًا.
وأجرى معهد غالوب الأمريكي استطلاعًا للرأي، ألقى من خلاله الضوء على بلد ملئ بالعنف، وأظهر الاستطلاع أن الشعب الأكثر تشاؤمًا هو الشعب الأفغاني، وأنهم متشائمون اليوم أكثر من أي وقت مضى، كما يحتلون المركز الأول بين الشعوب في التشاؤم، ومدى توقعهم للسوء الذي يستحوز على مستقبل بلدهم، الذي يعج بالحرب التي لا تنتهي.