كان الظن أن طه عبد الرحمن فقط يضحكنا ويمتعنا عبر السوشيال ميديا بمشاهد ومقاطع بثت الابتسامة على وجوهنا لوقت طويل من الزمن.. حتى كانت المفاجأة السعيدة منه “يوم الشهيد” بأن رأيناه يرتقي فوق حدود الضحك والإضحاك بتخصيصه مساحة واسعة للوطن والشهداء من خلال تعليمه للأطفال في البلد كيفية حب الوطن والشهيد.
سعداء جدًا حين نرى طه متنوعًا يرسم الابتسامة على وجوهنا حينًا ويجعلنا نقف لحظات مع ذاتنا حينا آخر.. هذا هو الإنسان كما خلقه الله مبتسمًا بعض الوقت ومسؤولًا أمام وطنه ومجتمعه أوقاتًا أخرى.