رئيس التحرير: حسام حسين لبش
مدير التحرير: علي عجمي

تعرّف على أسماء القتلى والمصابين في هجوم نيوزيلندا الإرهابي

شارك

قُتل 49 شخصًا إثر الهجوم الإرهابي الذي استهدف مسجدين أثناء صلاة الجمعة في مدينة كرايست تشيرتش بنيوزيلندا، في مواجهة صعبة للمسؤولين من معرفة هوية الضحايا؛ حيث لم يتم تحديد أسماء جميع القتلى حتى الآن.

 

وفي السطور التالية سوف نعرض لأسماء وجنسيات بعض القتلى والمصابين وفقًا لبيانات رسمية لسفارات الدول المختلفة التي ينتمي إليها هؤلاء الأفراد، نقلًا عن “بي بي سي عربي”:

 

 – مقتل 4 مصرين وهم: منير سليمان .68عاما”، أحمد جمال الدين عبدالغني “68 عاما”، أشرف المرسي، أشرف المصري.

 

 – 4 أردنيين بالإضافةً إلى 5 مصابين يتلقون العلاج بمستشفيات نيوزيلندا.

 

 – أسامة عدنان يوسف أبو كويك، من مدينة غزة.

 

 – وفاة سعودي وإصابة آخر.

 

 – اللاجئ السوري خالد مصطفى، الذي كان رفقة اثنين من أبنائه يخضع أحدهما إلى عملية جراحية بعد إصابته بجروح خطيرة، أما الابن الآخر فما زال في عداد المفقودين.

 

 – حسين العُمري من العراق.

 

 – داود نبي من أفغانستان “71 عاما”، وهو أول الضحايا الذين تم التعرف عليهم.

 

 – فرهاج أحسن من الهند.

 

 – سيد ميلن “14 عامًا” من نيوزيلندا.

 

 – نعيم راشد الذي واجه المسلح ، فقد لقى مصرعه عقب إصابته بجروح خطيرة وكان بجانب راشد اثنين من أبنائه، توفى ابنه الأكبر طلحة وجرح الآخر، الذي مازال يتلقى العلاج في المستشفى.

 

 – حُسن آرا، 42 عامًا، من أصل بنغلاديشي التي كانت في مصلى النساء وهُرعت إلى مصلى الرجال لإنقاذ زوجها، لكنها تلقت وابلا من الرصاص وقتلت”، ويقال إن زوجها قد نجا.

 

 – الطفل موكاد إبراهيم، 3 سنوات، في عداد في المفقودين، ولم يشاهد منذ بدء إطلاق النار في المسجد، كان زائرًا لنيوزيلندا ويُعتقد أنه قتل.

 

 – طالب من مدرسة كشمير الثانوية في مدينة كرايست تشيرتش في عداد المفقودين.، وآخر يتلقى العلاج في المستشفى.

 

 – أمجد حميد، 57 عامًا، من أصول أفغانية في عداد المفقودين.

 

 – محمد عبد الحميد، أول إندونيسي يتأكد مقتله في الهجوم على المسجدين.

 

 – أربعة باكستانيين هم: سهيل شاهد، سيد جاهانداد علي، سيد أريب أحمد، ومحبوب هارون. ولم تؤكد أعمارهم بعد.

 

 – مقتل 4 صوماليون.

 

من جانبها، ناشدت السلطات النيوزيلندية، الناجين بالإخطار أنهم مازلوا على قيد الحياة من أجل طمأنة أقاربهم، ولأهالي المفقودين بضرورة التوجه للسلطات الرسمية لتسجيل أسماء ذويهم كي يتسنى إبلاغهم بأي معلومات عنهم.

 

مقالات ذات صلة