صرّح مسؤولون بوزارة الأمن الداخلي الأمريكية، أن سلطات الحدود تعتزم إجراء اختبارات الحمض النووري لعائلات المهاجرين، من أجل إثبات صلة القرابة بين البالغين والأطفال.
وبدأ العمل على إطلاق برنامج تجريبي لـ”اختبار حمض نووي سريع” في نقاط عدة عند الحدود الجنوبية مع المكسيك؛ حيث يعبر شهريًا عشرات آلاف المهاجرين غير المسجلين، وبينهم عائلات بأكملها تسعى لطلب اللجوء في الولايات المتحدة، وفقًا لـ”فرانس بريس”.
جدير بالذكر أن اختبارات الحمض النووي ستركز على تحديد العلاقة بين الأهل والأبناء فقط، دون الحاجة إلى الكشف عن صلة قرابة أخرى مثل العمومة.