متابعة-بتول ضوا
في حين أن الشخير قد لا يشكل خطرًا صحيًا خطيرًا على الشخص الذي يشخر ، إلا أنه قد يكون مزعجًا لمن هم على مقربة منه.
لتقليل الإزعاج، هناك العديد من النصائح التي يمكن أن تساعد في تقليل شدة الشخير، مع تحسين جودة النوم.
• تعديل وضعية النوم.
من المعروف أن الشخير يكون أكثر حدة عند النوم في وضع الاستلقاء بسبب تأثير الجاذبية على الحلق. يتسبب هذا الوضع في ضيق مجرى الهواء وانسداده. وكذلك ارتخاء اللسان، مما يعيق التدفق السهل للهواء من الأنف والحنجرة. لمعالجة هذه المشكلة ، يمكن للأفراد تغيير وضع نومهم إما إلى جانبهم أو إلى المعدة.
• معالجة احتقان الأنف
غالباً ما يعاني الأفراد الذين يعانون من احتقان الأنف من الشخير أثناء النوم. ومع ذلك، فإن استخدام بخاخات الأنف مع تركيبة مضادة للاحتقان يمكن أن يقلل بشكل كبير من شدة الشخير..
• تجنب مسببات الإرهاق والضغط قبل الذهاب إلى الفراش.
غالباً ما يُعزى الشخير أثناء النوم إلى الإرهاق الجسدي والتوتر النفسي. لعلاج هذه المشكلة، من الضروري تجنب الأسباب الجذرية لهذه العوامل والقضاء على أي عادات قد تسهم في قلق النوم.
