متابعة بتول ضوا
يؤثر غلوسوفوبيا أو الخوف من التحدث أمام الجمهور، على حوالي 75 ٪ من المتحدثين العامين ويشار إليه باسم رهاب اللسان.
ويمكن أن يكون لهذه الحالة آثار سلبية على عمل الفرد وحالته العاطفية، وتعيق التواصل الفعال، وهو أمر بالغ الأهمية في كل من الإعدادات المهنية والشخصية.
يمكن أن يكون هذا الخوف ضاراً لأسباب مختلفة، مما يجعل من المهم معالجته والتغلب عليه. وفي الآتي بعض النصائح للتغلب على هذا الرهاب..
أولاً: من المهم معرفة نوع الجمهور المخاطب، لأن ذلك يساعد على اختيار الكلمات المناسبة للخطاب وكذلك تخفيف من حدة التوتر
ثانياً: التحدث بحماسية وبطاقة عالية الشيء الرئيسي الذي يبحث عنه الجمهور. لذلك
ثالثاً: عند الشعور بالقلق والتوتر يفيد أخذ نفس عميق في تخطي التوتر واستعادة إدارة الخطاب لصالح المتحدث
رابعاً: يفيد الاشتراك بندوات حول الخطابة والمشاركة بورشات عمل في تحقيق كفاءة أعلى في الخطاب.
خامساً: بعد كتابة الخطاب من المهم مراجعته عدة مرات وقرائته جيداً والبحث عن الأسئلة المحتملة التي قد يطرحها عليك الجمهور والإجابة عليها مسبقاً
سادساً: أخذ لحظة صمت خلال الخطاب يساعد على تخطي التشوش الذي يمكن التعامل مع الخوف في أثناء التحدث أمام الجمهور.
سابعاً: التركيز على الموضوع المطروح بدلاً من التركيز على ردة فعل الجمهور سيقلل من حدة الخوف والتوتر.
ثامناً: فهم الموضوع المناقش يقلل من حدة الخوف من التكلم به أمام الجمهور.
تاسعاً: البحث عن غرص للنظر في الاستفسارات التي قد تُطرح من الجمهور وقم بإعداد ردودك بشكل بسيط.
عاشراً: التحدث بهدوء وفتح مجال للمحاورة والمناقشة التي يمكن أن تطرح
