بيل غيتس، مؤسس شركة مايكروسوفت، كان يحتل لقب أغنى رجل في العالم لمدة 20 عامًا قبل أن يتفوق عليه جيف بيزوس، مؤسس شركة أمازون. وعلى الرغم من ذلك، فإنه لا يزال يعتبر واحدًا من أغنى الأشخاص في العالم. يمكننا أن ندلّل على حجم ثروته من خلال المقارنة بين دخل الشخص العادي ودخله. فعلى سبيل المثال، يكسب الشخص العادي حوالي 2.7 مليون دولار في حياته، بينما يكسب غيتس ما يقرب من 3 إلى 4 أضعاف هذا المبلغ في يوم واحد. هذا يظهر مدى قوة موارده المالية.
تختلف التقديرات حول الأرباح اليومية الدقيقة لغيتس، حيث يقدر أحد المصادر أنه يحقق حوالي 10.95 مليون دولار يوميًا، أي حوالي 117 دولارًا في الثانية. وتقدم مصادر أخرى تقديرًا أقل، حوالي 7.6 مليون دولار في اليوم أو 319.635 دولار في الساعة.
على الرغم من أن جزءًا صغيرًا فقط من ثروته يأتي من مايكروسوفت حاليًا، إلا أن الشركة لا تزال تلعب دورًا مهمًا في رحلته المالية. تأسست مايكروسوفت في عام 1975 بواسطة بيل غيتس وبول ألين، ومنذ ذلك الحين تطورت لتكون شركة تسيطر على العديد من أسواق التكنولوجيا وتحقق قيمة سوقية تزيد على تريليون دولار بحلول عام 2019.
تشير بعض المصادر إلى أن حوالي 12.5% فقط من ثروة غيتس تأتي من مايكروسوفت، وفقًا لما ذكره موقع “Benzinga”. بجانب ذلك، يتنوع مصدر ثروته بين الاستثمارات العقارية والأراضي الزراعية والسيولة النقدية وغيرها. يمتلك غيتس أيضًا حصصًا في الفنادق الفاخرة ومشاريع أخرى من خلال شركته الاستثمارية “كاسكيد”.
وعلاوة على حجم ثروته ودخله اليومي، يتجلى اهتمامات غيتس في مجموعته من السيارات الفاخرة والطائرات الخاصة والأعمال الفنية. بالإضافة إلى ذلك، يعكس التزامه بالقضايا العالمية من خلال جهبيل غيتس، مؤسس شركة مايكروسوفت وأحد أغنى الأشخاص في العالم، يمتلك ثروة هائلة وله تنوع في مصادر دخله. على الرغم من أنه كان يحتل لقب أغنى رجل في العالم لفترة طويلة، إلا أنه تفوق عليه جيف بيزوس، مؤسس أمازون، في وقت لاحق.
تقديرات ثروة بيل غيتس تختلف، ولكنه لا يزال يُعتبر واحدًا من أغنى الأشخاص في العالم. إحدى المصادر تشير إلى أنه يكسب ما يقرب من 10.95 مليون دولار يوميًا، بينما تقدم مصادر أخرى تقديرًا أقل حوالي 7.6 مليون دولار في اليوم. تتألف ثروته من مصادر متنوعة بما في ذلك حصته في شركة مايكروسوفت، واستثماراته العقارية، ومشاريعه الاستثمارية الأخرى.
مايكروسوفت هي شركة تقنية رائدة تأسست في عام 1975، وقد نمت لتصبح واحدة من أكبر الشركات في العالم. تحققت لها قيمة سوقية تزيد على تريليون دولار، وتعد مصدرًا هامًا لثروة بيل غيتس.
بالإضافة إلى نجاحه في المجال التكنولوجي، يظهر اهتمام بيل غيتس في الاستثمارات الأخرى مثل العقارات والأراضي الزراعية. كما يتمتع بأسطول من السيارات الفاخرة والطائرات الخاصة، ويظهر اهتمامه بالفنون والأعمال الخيرية.
بيل غيتس يعكس أيضًا التزامه بالقضايا العالمية والتحديات الإنسانية. يقوم بتمويل العديد من المشاريع الخيرية والتنموية من خلال مؤسسة بيل وميليندا غيتس، التي أسسها هو وزوجته. تشمل هذه المشاريع الجهود لمكافحة الأمراض وتحسين التعليم وتوفير المياه النقية وتطوير التكنولوجيا في الدول النامية.
بإجماليها، تعكس ثروة وأعمال بيل غيتس تأثيره الكبير في مجالات التكنولوجيا والأعمال والخيرية، وتظهر قدرته على النجاح والتأثير في مجالات متعددة.