بدأت أديل منذ عامين رحلة فقدان وزنها حيث تراجعت بشكل كبير وملفت، وظهرت نتائج تحولها لأول مرة على إنستجرام في عام 2020، مما أثار إعجاب متابعيها ومعجبيها بشكل واسع. تضع المغنية أهمية كبيرة للتغييرات التي أجرتها في نمط حياتها، حيث تحدثت عن ذلك في مقابلات مع مجلات مرموقة، موضحة أن هدفها لم يكن فقط إنقاص الوزن وإنما بناء القوة وتحقيق التوازن النفسي، مستثمرة وقتها بشكل أكبر في ممارسة الرياضة بدلًا من الانشغال phone والانشغال بالأمور الخارجية.
تجربة أديل مع التغيير الجذري
دخلت أديل عالم التحدي مع ذاتها عندما اخترت التنظيم والتركيز على صحتها النفسية والجسدية، حيث بدأت تمارس الرياضة بشكل منتظم ومرتين إلى ثلاث مرات يوميًا بعد أن كانت تمارسها بشكل أقل، مع الاعتماد على التمارين الأثقال والتمارين الهوائية والمشي. رغم أن وزنها لم ينقص بشكل مفاجئ، إلا أن النتائج كانت نتيجة سنوات من الانضباط والجهد المنتظم، مما ساعدها على تحقيق التغيير المطلوب. أدركت أن التمارين أصبحت جزءًا من روتينها اليومي، وأنها لم تلتزم بحمية غذائية صارمة، بل كانت تتناول الطعام بشكل طبيعي مع زيادة النشاط البدني.
تصريحات أديل حول التمارين والصحة
أوضحت أديل أنها لم تتبع أنظمة غذائية قاسية، وإنما زادت من وتيرة التمارين بشكل تدريجي، حيث كانت تمارس تمارين الأثقال صباحًا، تليها المشي أو الملاكمة في فترة الظهيرة، ثم تمارين الكارديو في الليل. وأكدت أن التدريب لم يكن مجرد وسيلة لفقدان الوزن، بل كان وسيلة لتحسين حالتها النفسية، خاصة بعد طلاقها، حيث ساعدها التمرين على التعامل مع القلق والتوتر الذي صاحب تلك المرحلة. زادت من التمارين بشكل منتظم وأصبحت تستمتع بها حتى أصبحت جزءًا لا يتجزأ من حياتها اليومية، مما ساعدها على الوصول إلى أهدافها الصحية والجسدية.